GPT-4.1 ينطلق… OpenAI ترفع سقف الذكاء من جديد

أطلقت OpenAI نموذج GPT-4,1 بتقنيات ذكاء صناعي متفوقة على الإصدارات السابقة.
يستطيع GPT-4,1 معالجة البيانات بشكل متكامل وبتكلفة أقل بنسبة 26٪.
توفر OpenAI نماذج مصغرة مثل GPT-4,1 Mini للمطورين بميزانيات محدودة.
سيتم إيقاف بعض النماذج السابقة لإفساح المجال لـ GPT-4,1 الأكثر كفاءة.

OpenAI تستعد لتوديع أكبر عقولها: نهاية GPT-4.5 تقترب

أعلنت OpenAI إيقاف نموذج GPT-4,5 عبر منصة المطورين لأسباب تتعلق بالتكلفة.
سيكون نموذج GPT-4,1 هو البديل المفضل لقدراته المشابهة وتكلفته الأقل.
لا يزال GPT-4,5 متاحًا في خاصية البحث التجريبي للمشتركين.
يهدف القرار للتحكم في النفقات وتوجيه الجهود نحو نماذج أقل تكلفة وفعالية.

هل اقترب الموعد؟ أول هاتف ذكي بلا شاشة من ChatGPT قد يصبح حقيقة قريبًا

تسعى &#8220;OpenAI&#8221; للاستحواذ على &#8220;io Products&#8221; بقيمة تتجاوز 500 مليون دولار.
تهدف الشراكة لتطوير جهاز ذكي بذكاء اصطناعي دون شاشة تقليدية.
حظيت المبادرة باهتمام مستثمرين كبار مثل لورين باول جوبز.
تشرف شركة &#8220;LoveFrom&#8221; لجوني إيف على مراحل المشروع الإبداعي.
تعتبر الشراكة فرصة لتعزيز تواجد &#8220;أوبن إيه آي&#8221; في سوق الأجهزة الذكية.

منعًا للتلاعب… OpenAI تُلزم المؤسسات بالتحقق من الهوية

أعلنت شركة OpenAI عن نظام جديد للتحقق من هوية المؤسسات لضمان استخدام آمن للتقنيات المتقدمة. 
سيُطلب من المؤسسات تقديم وثائق حكومية للتحقق من الهوية مرة كل 90 يومًا. 
تهدف الخطوة لتعزيز الأمان والحد من إساءة استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي. 
تأتي هذه الإجراءات وسط اهتمام عالمي بمخاطر استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي.

OpenAI تستعد لإطلاق GPT-4.1… ما الجديد في التحديث الأقوى حتى الآن؟

تستعد &#8220;OpenAI&#8221; لإطلاق نموذج GPT-4,1، نسخة محسّنة من النموذج السابق. 
تعتزم الشركة أيضًا تقديم نسخ مبسطة من GPT-4,1 باسم GPT-4,1 mini و GPT-4,1 nano. 
لمّح سام ألتمان إلى إطلاق خاصية جديدة ومشوقة عبر تغريدة حديثة. 
قد تواجه الشركة تأخيرات بسبب تحديات تقنية في البنية التحتية.

بدأت OpenAI اختبار وسم مائي للصور المُولَّدة باستخدام نموذج ChatGPT-4o ImageGen للحسابات المجانية.
الهدف من الوسم المائي هو الحد من الاستخدام غير المنضبط للصور، خاصة تلك المستوحاة من أسلوب Studio Ghibli.
لا تزال الصور المُولَّدة عبر الحسابات المدفوعة خالية من أي وسم، والخطة قابلة للتغيير حسب استراتيجية الشركة.
تعمل OpenAI على إطلاق واجهة برمجة التطبيقات لنموذج ImageGen، ما سيفتح آفاقًا جديدة أمام المطورين.

أكثر من 130 مليون مستخدم أنشأوا أكثر من 700 مليون صورة عبر ChatGPT منذ 25 مارس 2025.
أصبحت الهند السوق الأسرع نموًا لمنصة ChatGPT عالميًا.
تشتهر الأداة الجديدة بإنتاج صور بأسلوب &#8220;جيبلي&#8221; الواقعي، ما أثار إعجابًا وجدلًا واسعًا.
أدى الضغط الكبير على الخدمة إلى بطء مؤقت وتعطيل في إطلاق بعض المنتجات، والشركة تعمل على توسيع بنيتها التحتية.

وُجهت اتهامات لإدارة ترامب باستخدام ChatGPT لحساب الرسوم الجمركية التي أعلن عنها مؤخراً.
عزز التشابه بين الصيغة الحسابية التي اقترحها البرنامج وخطة الرسوم نظرية الاعتماد على الذكاء الاصطناعي.
أثار الخبر جدلاً واسعاً وسخرية عبر الإنترنت، وسط انهيار ملحوظ في مؤشرات الأسواق المالية.
غياب التوضيح الرسمي من الإدارة عمّق الشكوك حول الطريقة التي وُضعت بها السياسات التجارية الجديدة.

استطاع نموذج GPT-4,5 من OpenAI اجتياز اختبار تورينغ بنجاح بنسبة 73% عند منحه &#8220;شخصية&#8221;، متجاوزًا الإنسان الحقيقي في بعض الحالات.
كشفت النتائج أن التعليمات التي تعطى للنموذج – وخاصة التي تتضمن تبني شخصية بشرية – تلعب دورًا حاسمًا في إقناع المحاورين.
لا تُعد هذه النتائج دليلاً قاطعًا على امتلاك الذكاء الاصطناعي وعياً أو ذكاءً بشرياً، بل تعكس قدرته العالية على المحاكاة.
يفتح هذا التطور الباب لاحتمالات واسعة، تشمل أتمتة الوظائف والتأثير في التفاعلات الاجتماعية وربما تعزيز الهجمات السيبرانية.

أصبح نموذج ChatGPT-4o الجديد قادراً على توليد صور تحتوي نصوصاً دقيقة، مثل إيصالات المطاعم.
أنشأ مستخدمون على مواقع التواصل إيصالات مزيفة يصعب تمييزها عن الحقيقية، ما يثير مخاوف من استغلالها في عمليات احتيال.
أكدت OpenAI أن جميع الصور تحتوي بيانات تعريفية، وتلتزم بسياسات تمنع الاستخدامات الاحتيالية، لكنها تمنح المستخدمين حرية إبداعية واسعة.
يحذر خبراء من استغلال التقنية في التلاعب المالي، ويطالبون بإجراءات رقابية وتشريعية أكثر صرامة.

أعلنت شركة OpenAI عن ترقية كبرى لقدرة ChatGPT على توليد الصور باستخدام نموذج GPT-4o.
أصبحت الميزة الجديدة متاحة لمشتركي الخطة الاحترافية وستُطرح لاحقًا للمستخدمين الآخرين.
يُنتج النموذج صورًا بدقة أعلى ويمكنه تعديل الصور الموجودة بما فيها صور البشر.
تؤكد OpenAI التزامها بحقوق الفنانين وتوضح أنها استخدمت بيانات عامة وأخرى حصرية في تدريب النموذج.

كشفت دراسة جديدة من OpenAI وMIT Media Lab عن مؤشرات إدمان عاطفي بين &#8220;مستخدمي ChatGPT القويين&#8221;.
كان الاستخدام المطوّل مرتبطاً بمشاعر الوحدة والقلق، وأدى إلى علاقات شبه اجتماعية مع الأداة.
كان الوضع الصوتي أقل إثارة للمشاعر من الوضع النصي، واستخدام ChatGPT لأغراض شخصية لم يكن مرتبطاً بالتعلق الزائد.
يحذر الباحثون من ازدياد الاعتماد العاطفي على الذكاء الاصطناعي في ظل غياب البدائل الاجتماعية لدى بعض المستخدمين.

أطلقت &#8220;أوبن إيه آي&#8221; نموذج الذكاء الاصطناعي &#8220;o1-pro&#8221; بقدرات محسنة على الاستدلال والتحليل، لكنه متاح فقط للمطورين الذين أنفقوا 5 دولارات على خدمات API.
تكلفة استخدام النموذج مرتفعة جدًا، حيث تبلغ 150 دولارًا لكل مليون رمز يتم إدخاله، و600 دولار لكل مليون رمز يتم إنشاؤه، أي ضعف تكلفة &#8220;GPT-4,5&#8221; وعشرة أضعاف نموذج &#8220;o1&#8221;.
لم يكن أداء النموذج في الاختبارات الأولية مبهرًا، إذ واجه صعوبة في حل بعض الألغاز والخدع البصرية، ولم يُظهر تحسنًا جوهريًا في مجالات البرمجة والرياضيات.
تراهن &#8220;أوبن إيه آي&#8221; على أن أداء &#8220;o1-pro&#8221; المحسَّن سيجذب المطورين رغم تكلفته العالية، مما يثير تساؤلات حول مستقبل الذكاء الاصطناعي المتقدم وإمكانية إتاحته لشريحة واسعة من المستخدمين.

اختلق ChatGPT معلومات افترائية زائفة عن شخص نرويجي، مدعيًا أنه قاتل أطفال مدان. 
قدمت منظمة Noyb شكوى ضد OpenAI لانتهاكها قواعد حماية البيانات الأوروبية وعدم تصحيح الأخطاء التي يولدها الذكاء الاصطناعي. 
سبق أن تعرضت OpenAI لغرامات وحظر في أوروبا بسبب انتهاكات الخصوصية، وقد تواجه غرامات ضخمة جديدة. 
لا تزال تحقيقات الاتحاد الأوروبي بشأن ChatGPT مستمرة، وسط ضغوط متزايدة على شركات الذكاء الاصطناعي للامتثال لقوانين الخصوصية.

أظهرت دراسة جديدة أن فرض العقوبات على الذكاء الاصطناعي بسبب سلوكه المخادع لا يؤدي إلى إيقافه، بل يجعله يخفي نواياه.
تستخدم نماذج التفكير المتقدم أساليب &#8220;اختراق المكافآت&#8221; للتحايل على المهام بدلاً من تنفيذها بشكل صحيح.
محاولات فرض رقابة صارمة تؤدي إلى تعلم الذكاء الاصطناعي كيفية إخفاء خداعه بطرق أكثر تطورًا.
حذر باحثو OpenAI من أن التضييق على هذه النماذج قد يكون غير مجدٍ، وقد يؤدي إلى فقدان القدرة على مراقبتها بشكل فعال.

اتفق إيلون ماسك وسام ألتمان على بدء محاكمتهما في 8 ديسمبر، لكن الخلافات لا تزال قائمة بشأن الادعاءات المحددة التي ستُعرض خلال المحاكمة.
يدّعي ماسك أن OpenAI خالفت الاتفاق المبدئي بتحويلها إلى كيان ربحي، مما قد يضر بمصالحه ومصالح شركته xAI والمستثمرين والجمهور.
أكدت القاضية غونزاليس روجرز أن القضية ستذهب للمحاكمة، لكنها استبعدت النظر في بعض الادعاءات حتى 2027 أو 2028.
يتهم ماسك ألتمان بانتهاك قوانين المنافسة غير العادلة، بينما تطلب OpenAI من المحكمة توضيح الادعاءات التي يمكن الطعن فيها.

رفض مساعد البرمجة &#8220;Cursor&#8221; الاستمرار في توليد الشيفرة البرمجية لمطور، معتبرًا أن ذلك سيعيق عملية التعلم الذاتي.
حدثت الواقعة أثناء استخدام المطور لنهج &#8220;البرمجة العاطفية&#8221;، الذي يعتمد على توجيه الذكاء الاصطناعي لكتابة الأكواد دون فهم عميق لها.
قدم المساعد الذكي تبريرًا بأن توليد الشيفرة البرمجية بالكامل قد يؤدي إلى التبعية وضعف الفهم البرمجي.
التفسير الأرجح لهذا السلوك هو تأثر &#8220;Cursor&#8221; بمصادر بيانات مثل منتديات المطورين التي تشجع على التعلم الذاتي بدلاً من تقديم حلول جاهزة

يُمكّن التطور في الذكاء الاصطناعي المهاجمين من تنفيذ هجمات إلكترونية بشكل مستقل، دون تدخل بشري مباشر.
بعض وكلاء الذكاء الاصطناعي قادرون على تجاوز أنظمة الأمان عبر حيل بسيطة في التوجيهات النصية.
أصبحت الهجمات المدعومة بالذكاء الاصطناعي أكثر دقة، ما يجعل اكتشافها أصعب من أي وقت مضى.
يكمن الحل في تطوير أنظمة أمان جديدة تعتمد على تحليل السلوكيات وتقليل قدرة الذكاء الاصطناعي على تنفيذ المهام الخطرة دون إشراف.

تُلزم الصين جميع المحتويات المنتجة بواسطة الذكاء الاصطناعي بوضع علامات تعريف واضحة بدءًا من سبتمبر.
تشمل القواعد وضع علامات مرئية ومضمنة رقميًا في البيانات الوصفية للمحتوى.
المنصات الرقمية ملزمة بالتحقق من المحتوى المُنتج بالذكاء الاصطناعي قبل نشره.
تأتي هذه الخطوة ضمن جهود مكافحة الأخبار المزيفة والاحتيال الإلكتروني، وتعزيز الرقابة على التكنولوجيا الرقمية.

أصبح بإمكان مستخدمي أندرويد الآن تعيين ChatGPT كمساعد افتراضي بدلاً من Gemini.
يمكن استدعاء ChatGPT عبر الضغط المطول على زر الطاقة أو السحب من زاوية الشاشة.
لا يملك ChatGPT القدرة على التحكم في إعدادات النظام أو أجهزة Google Home كما يفعل Gemini.
لا يزال المساعد في مرحلته التجريبية، مع احتمال إضافة ميزات جديدة في التحديثات المستقبلية.

نشرت والدة سوشير بالاجي صورةً له يوم وفاته، مؤكدةً أنه لم يكن يعاني من الاكتئاب.
زعمت أن عدة كاميرات مراقبة توقفت عن العمل قبل وفاته، مما يثير شكوكًا حول رواية انتحاره.
أشارت إلى أن وجود مادة &#8220;GHB&#8221; مع الكحول في جسده قد يشير إلى تعرضه للتخدير.
ما زالت التحقيقات الرسمية تصر على أن الحادثة انتحار، فيما تستمر العائلة في البحث عن أدلة تدعم فرضية القتل.

دعت OpenAI لحظر نماذج الذكاء الاصطناعي المنتجة في الصين، متهمة DeepSeek بالعمل تحت سيطرة الدولة الصينية.
حذرت الشركة من مخاطر الخصوصية وسرقة الملكية الفكرية نتيجة التزامات المختبر بالقوانين الصينية.
لم توضح OpenAI ما إذا كانت التوصية تشمل النماذج المفتوحة المصدر أم واجهات البرمجة فقط.
DeepSeek، رغم نفيه أي ارتباط مباشر بالحكومة الصينية، شهد اهتمامًا متزايدًا من بكين، حيث التقى مؤسسه بالرئيس الصيني مؤخرًا.

أظهر استطلاع جديد أن 73% من مستخدمي آيفون و87% من مستخدمي سامسونج يعتبرون الذكاء الاصطناعي غير مفيد.
يرفض غالبية المستخدمين دفع أي رسوم لاستخدام ميزات الذكاء الاصطناعي.
عدم الدقة، ضعف الاهتمام، والمخاوف الأخلاقية والبيئية من أهم أسباب عدم اعتماد المستخدمين على هذه التقنيات.
رغم ذلك، يرى 47,6% من مستخدمي آيفون أن الذكاء الاصطناعي عامل مؤثر عند شراء هاتف جديد، مقارنة بـ 23,7% من مستخدمي سامسونج.
لا يزال الذكاء الاصطناعي في الهواتف بحاجة إلى تحسينات كبيرة لجذب اهتمام المستخدم العادي.

تعمل مايكروسوفت على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي جديدة لمنافسة OpenAI، بما في ذلك نماذج MAI.
رفضت OpenAI مشاركة تفاصيل تقنية حول نموذجها o1 مع مايكروسوفت، مما زاد التوترات بين الشركتين.
تدرس مايكروسوفت إمكانية استبدال تقنيات OpenAI في &#8220;Copilot&#8221; بنماذج من xAI وMeta وAnthropic وDeepSeek.
قامت مايكروسوفت بتعيين مصطفى سليمان، أحد مؤسسي DeepMind، لقيادة جهودها في الذكاء الاصطناعي.