جارتنا تنهار بصمت… العلماء يراقبون سحابة ماجلان الصغيرة وهي تتلاشى بين النجوم

كشفت دراسة حديثة أن &#8220;سحابة ماجلان الصغيرة&#8221; تتعرض لعملية تمزيق من جارتها الأكبر.
أظهرت بيانات مركبة &#8220;جايا&#8221; الفضائية حركة غير معتادة لـ 7 آلاف نجم في المجرة.
تشير الدراسة إلى أن بعض النجوم تتحرك نحو &#8220;سحابة ماجلان الكبيرة&#8221; والبعض يبتعد عنها.

نجم يلتهم كوكبًا ثم يصدر "تجشؤًا" فضائيًا…لكن يبدو أن الكوكب كان يطلبها!

اكتشف العلماء زيادة مفاجئة في سطوع نجم بعيد يبعد حوالي 12 ألف سنة ضوئية. 
اعتقدوا في البداية أن السبب هو ابتلاع نجم لعملاق أحمر، لكن الحقيقة كانت غير ذلك. 
بدأ كوكب غازي عملاق بالاقتراب من نجمه واصطدم به، ما زاد من سطوعه بشكل مفاجئ. 
اكتشفت الفريق حلقة غاز حول النجم، مفاجأة تشير لمزيد من البحث والفهم. 
هذه الاكتشافات قد تساهم في فهم مصائر الكواكب والأنظمة النجمية بشكل أفضل مستقبلًا.

نعم، هناك عوالم فضائية تقع خارج نظامنا الشمسي... وهذه بعضٌ من أروعها

بدأ اكتشاف الكواكب الخارجية عام 1992 مع رصد كوكبين حول نجم نابض. 
حقق اكتشاف ميشيل مايور وديدييه كيلوز لكوكب &#8220;51 بيجاسي بي&#8221; ثورة في علم الفلك. 
أكدت الاكتشافات اللاحقة وجود حوالي 6000 كوكب خارجي في مجرتنا. 
يسمح التصوير المباشر برؤية الكواكب باستخدام الكرونوغراف لحجب ضوء النجوم.

لا وجود للانفجار العظيم؟ نظرية ثورية تهزّ أسس النموذج الكوني التقليدي!

تشير دراسة جديدة إلى أن الكون نشأ من ظواهر &#8220;التفردات الزمنية العابرة&#8221; بدلاً من الانفجار العظيم الواحد. 
تنفي هذه النظرية الحاجة للطاقة والمادة المظلمتين، مع التزامها بقوانين الفيزياء الأساسية. 
يعتمد تفسير توسع الكون على &#8220;الضغط السلبي&#8221; الذي ابتكره أينشتاين منذ قرن. 
تدعو النظرية لاختبارات باستخدام تلسكوبات أرضية لرصد &#8220;الانزياح نحو الأحمر&#8221;. 
تعتبر النظرية فرضية جديدة لكنها تفتح البوابات لنقاش علمي جديد حول أسرار الكون.

ضربة فضائية موجعة لسبيس إكس: شركة أميركية تطلق 250 قمرًا صناعيًا دفعة واحدة وتكتب التاريخ

تخطط شركة SpinLaunch لإطلاق 250 قمرًا صناعيًا دفعة واحدة، متجاوزة سجل SpaceX السابق. 
قررت الشركة استخدام صواريخ تقليدية مؤقتًا لتسريع إدخال أقمار Meridian Space للخدمة. 
تُعِد الكوكبة الجديدة لتحقيق إنترنت عالي السرعة بجودة تفوق الحلول الحالية بكثير. 
يهدف نظام الإطلاق الحركي لتخفيض الكلفة والأضرار البيئية بإطلاق الأقمار دون وقود تقليدي. 
يثير إعلان SpinLaunch حماسة وتحديات تتعلق بتجنب التصادمات والمخلفات الفضائية الممكنة.

بعد أن هدد الأرض وتجاوزها بسلام… كويكب "مدمر المدن" يقترب من القمر بشكلٍ لم يُرى من قبل!

اكتشف العلماء الكويكب &#8220;2024 YR4&#8243; في ديسمبر 2024 ولقب بـ&#8221;قاتل المدن&#8221;. 
تراجع خطر اصطدامه بالأرض بشكل كبير ليصبح شبه معدوم حاليًا. 
هناك احتمال 3,8% أن يصطدم بالقمر بحلول عام 2032. 
يمتلك الكويكب شكلًا غير معتاد يشبه قرص هوكي الجليد. 
يعتبر الكويكب من النوع (S–type) ويدور بسرعة حول محوره كل 20 دقيقة.

مشهد سينمائي على الكوكب الأحمر: مسبار ناسا يوثق إعصارًا ترابيًا عملاقًا يبتلع آخر في لحظات درامية!

التقط مسبار ناسا &#8220;بيرسيفيرانس&#8221; مشهدًا لإعصار ترابي يبتلع آخر على سطح المريخ.
وصفت الظاهرة بأنها نادرة ودرامية، حيث ابتلع إعصار كبير آخر صغيرًا.
تساهم الأعاصير الترابية في فهم المناخ والغلاف الجوي للمريخ.
يحقق مسبار &#8220;بيرسيفيرانس&#8221; خطوات متقدمة في دراسة حالات الأعاصير على المريخ.

"الثقوب السوداء: مولدات طاقة كونية أم حدود للخيال العلمي؟"

يبحث العلماء في إمكانية استخدام الطاقة من الثقوب السوداء الدوارة كمصدر مستدام.
اقترح الفكرة الفيزيائي روجر بينروز عام 1969 وأعاد إحيائها الباحث خورخي بينوشيه حديثاً.
تستفيد natura من الطاقة في &#8220;الكوازارات&#8221; وهي ثقوب سوداء تنتج بلازما حرارية كثيفة.
يتطلب استثمار هذه الطاقة تقدم البشرية إلى مستوى حضارة أعلى وفق مقياس كارداشيف.
تشجع هذه الدراسة الفضول العلمي للأجيال لاكتشاف أسرار الكون وتوسيع المعرفة البشرية.

يسعى العلماء لاكتشاف وجود حياة خارج الأرض عبر دراسة الكواكب الشبيهة بالأرض. 
حتى الفشل في العثور على حياة يُعتبر اكتشافًا مهمًا، يوضح مدى انتشار الحياة في الكون. 
تشير الدراسة إلى ضرورة تحليل 40-80 كوكبًا لتقدير نسبة الكواكب التي تحتضن الحياة. 
تعتمد النتائج على دقة القياسات وقد تُسهم في صياغة استراتيجيات البحث المستقبلية.

أكدت الأبحاث الجديدة أن اليوم على أورانوس أطول مما كنا نتصور سابقًا. 
استغرق أورانوس 17 ساعة و14 دقيقة و52 ثانية لإكمال دورة كاملة حول نفسه. 
اعتمد العلماء سابقًا على بيانات مركبة &#8220;فوياجر 2&#8221; لتحديد مدة اليوم على أورانوس. 
ساعدت ملاحظات تلسكوب هابل العلماء على رصد الموقع المغناطيسي لأورانوس بدقة. 
يوفر الاكتشاف أداة جديدة لدراسة فترات الدوران للأجرام السماوية الأخرى.

يستخدم الباحثون في المعهد الهندي للعلوم البكتيريا لبناء مستوطنات على سطح القمر. 
تعمل البكتيريا كمادة رابطة لتحويل الغبار القمري إلى حجارة بناء قوية. 
البكتيريا تساعد في إصلاح تشققات الحجارة وتستعيد قوتها الأصلية. 
إرسال البكتيريا إلى الفضاء لاختبار فعاليتها في ظروف القمر المتغيرة هو الخطوة المقبلة. 
نجاح التجربة يفتح الباب لبناء مستوطنات قمريّة مستدامة بتكلفة منخفضة.

تشير دراسة جديدة إلى أن قشرة كوكب الزهرة قد تكون نشطة وتخضع لتيارات حرارية دائمة تُغذي نشاطه البركاني.
تُظهر الصور الرادارية من بعثة &#8220;ماجلان&#8221; وجود حوالي 85,000 بركان على سطح الكوكب، ما يدعم فرضية النشاط المستمر.
اقترح الباحثون أن انتقال الحرارة من باطن الزهرة إلى سطحه يتم عبر حركة حرارية في القشرة، وليس فقط من الوشاح.
تربط الدراسة هذه الظواهر الجيولوجية بنماذج مشابهة على كوكب بلوتو، ما يوسّع من فهمنا لتكتونية الكواكب في النظام الشمسي.

طور علماء خلايا شمسية جديدة مصنوعة من غبار القمر المحاكى، ما قد يخفض اعتماد البعثات القمرية على المواد الأرضية بنسبة تصل إلى 99%.
تستخدم التقنية مادة &#8220;زجاج القمر&#8221; المصنوعة من غبار القمر كمادة حاملة وواقية لخلايا بيروفسكايت عالية الكفاءة.
تتميز هذه الخلايا بقدرتها على إنتاج طاقة أعلى بكثير لكل غرام، بالإضافة إلى مقاومة طبيعية للإشعاع الفضائي.
رغم التحديات البيئية والكيميائية، يخطط الباحثون لاختبار هذه الخلايا في مهمة مستقبلية على سطح القمر.

اكتشف العلماء مجرة تُدعى RUBIES-UDS-QG-z7 توقفت عن تشكيل النجوم بعد 700 مليون سنة من الانفجار العظيم.
تضم المجرة أكثر من 10 مليارات كتلة شمسية وتُعد الأكثر بُعداً وكثافة بين المجرات الساكنة المعروفة.
يناقض الاكتشاف النماذج الحالية لتطور المجرات التي افترضت أن عملية الخمود النجمي تستغرق مليارات السنين.
تشير البنية الكثيفة للمجرة إلى أنها قد تكون نواة مبكرة لمجرة إهليلجية عملاقة تشبه تلك الموجودة في الكون الحالي.

تُمكّن الزلازل النجمية العلماء من &#8220;الاستماع&#8221; إلى ترددات داخلية تكشف بنية النجم وتاريخه.
أظهرت دراسة جديدة على نجوم عنقود M67 أن بعض الترددات &#8220;تتوقف&#8221; في مرحلة حرجة من حياة النجم.
هذا التوقف مرتبط بعمق الطبقة الخارجية وتفاعلها مع المناطق الحساسة داخل النجم.
يمكن استخدام هذه الترددات لتحسين تقدير أعمار النجوم وفهم تطور مجرتنا بدقة أكبر.

اقترحت دراسة جديدةأن الحفر القمرية المظللة قد تحافظ على حياة ميكروبية بسبب البرودة الشديدة وغياب الإشعاع.
تمثل حفرتا &#8220;شاكليتون&#8221; و&#8221;فاوستيني&#8221; بيئة محتملة لحفظ الميكروبات التي قد تكون وصلت عبر المركبات الفضائية.
قد تُعرّض بعثات &#8220;أرتميس&#8221;هذه البيئات لتلوث ميكروبي بشري يصعب تعقبه أو تنظيفه لاحقاً.
يحذّر العلماء من أن أي تلوث قد يعيق تحليل الجليد والمواد العضوية التي تكشف أسرار نشأة الماء والحياة في النظام الشمسي.

ستطلق أمازون أول دفعة من أقمارها الصناعية ضمن مشروع Kuiper الأسبوع المقبل، تضم 27 قمرًا.
الهدف هو توفير خدمة إنترنت فضائي عالمي عالي السرعة ومنخفض الكمون، لمنافسة ستارلينك.
تقدم الشركة هوائيات متنوعة، من وحدات محمولة بسرعات 100Mbps إلى وحدات احترافية تصل إلى 1Gbps.
الأقمار مغطاة بطبقة بصرية خاصة لتقليل الانعكاسات، والمشروع يضم أكثر من 3,200 قمر صناعي عند اكتماله.

أظهرت الحسابات الأولية أن الكويكب 2024 YR4 كان يحمل احتمالاً نسبته 1% للاصطدام بالأرض عام 2032.
التقط تلسكوب &#8220;جيمس ويب&#8221; صوراً دقيقة للكويكب وحدّد قطره بـ60 متراً، أي ما يعادل مبنى من 15 طابقاً.
رُصدت خصائص حرارية غير معتادة، تُعزى إلى سرعة دوران الكويكب وتركيبه الصخري الخشن.
تُعدّ هذه الدراسة خطوة مهمة في تحسين الاستعداد لمواجهة الأجسام الفضائية التي قد تهدد الأرض مستقبلاً.

التقط التلسكوب الفضائي SPHEREx التابع لناسا أولى صوره بالأشعة تحت الحمراء بعد إطلاقه في مارس 2025، وتُعد هذه الصور إنجازاً تقنياً رغم أنها غير مُعايرة بعد.
ستغطي مهمة SPHEREx السماء بأكملها أربع مرات خلال عامين، لتحليل مكونات المجرات وتاريخ الماء وتطور الكون.
يعتمد التلسكوب على تقنية التحليل الطيفي، حيث يحلل الضوء إلى أطواله الموجية للكشف عن التركيب الكيميائي والمسافات الكونية.
يشارك في المشروع شركاء من الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية وتايوان، وهو مُصمم للتكامل مع تلسكوبات مثل &#8220;جيمس ويب&#8221; لتقديم صورة شاملة ومتكاملة للكون.

رصد تلسكوب جيمس ويب مجرة JADES-GS-z13-1 تعود إلى 330 مليون سنة بعد الانفجار العظيم.
أظهرت المجرّة إشعاعات &#8220;لايمان-ألفا&#8221; رغم أن الكون في تلك المرحلة كان لا يزال مظلمًا ومغلفًا بالهيدروجين المحايد.
تشمل التفسيرات المحتملة وجود نجوم من الجيل الأول أو ثقب أسود فائق في نواة المجرة.
يعتبر العلماء الاكتشاف مفاجئًا، ويعيد صياغة نظرتهم لبدايات الكون وتطوره.

طرحت ناسا معادلة جديدة تُدعى &#8220;معادلة حياة الزهرة&#8221; لتقدير احتمال وجود حياة على الزهرة في الماضي أو الحاضر.
تتكوّن المعادلة من ثلاثة عوامل: الانبعاث (O)، الصلابة (R)، الاستمرارية (C)، وكل منها يقيس جانباً من جوانب احتمالية الحياة.
رغم الظروف القاسية على الزهرة اليوم، يرى العلماء أن ماضيه ربما شهد بيئة ملائمة لنشوء الحياة.
تُمثل المعادلة تحولاً علمياً في طريقة التفكير حول الحياة خارج الأرض، ويمكن تطبيقها لاحقاً على كواكب أخرى.

اكتشف العلماء خزاناً ضخماً من الجليد أسفل تكوين &#8220;ميدوسا فوساي&#8221; في المريخ، يُعد الأكبر خارج المناطق القطبية.
تصل سماكة الجليد إلى أكثر من 3,5 كيلومترات، ويكفي إذا ذاب لتغطية سطح المريخ بعمق يصل إلى 3 أمتار من المياه.
يغيّر الاكتشاف النظريات السابقة حول تكوين المنطقة ويعزز إمكانية وجود الماء في مناطق استوائية من الكوكب.
يُعد الموقع هدفاً واعداً للبعثات البشرية المستقبلية ويطرح تساؤلات جديدة حول تاريخ مناخ المريخ وإمكانات الحياة عليه.

نفى رائدا الفضاء ويلمور وويليامز أن يكونا قد تُركا أو عُلّقا في الفضاء، مخالفين تصريحات ترامب وماسك.
تم تأخير عودتهما إلى الأرض بسبب مشاكل تقنية في مركبة &#8220;ستارلاينر&#8221;، وليس نتيجة إهمال سياسي.
المركبة التي أعادتهما كانت &#8220;دراغون&#8221; من &#8220;سبيس إكس&#8221;، وكانت مثبتة على محطة الفضاء منذ أشهر.
عبّرا ويلمور وويليامز عن استعدادهما للتحليق مجددًا على &#8220;ستارلاينر&#8221;، رغم العوائق.

رصدت &#8220;بيرسيفيرانس&#8221; صخرة على سطح المريخ مليئة بكريات صغيرة داكنة اللون، بعضها مثقوب.
تقع الصخرة في منطقة جيولوجية غنية على منحدرات &#8220;تل بندق الساحرة&#8221; بفوهة &#8220;جيزيرو&#8221;.
يدرس علماء ناسا ما إذا كانت هذه الكريات ناتجة عن مياه جوفية، نشاط بركاني، أو ارتطام نيزكي.
جمعت المركبة 30 عينة صخرية بانتظار إعادتها إلى الأرض ضمن مهمة &#8220;عودة عينات المريخ&#8221; التي تخضع حالياً لإعادة هيكلة.

تموّل قوة الفضاء الأمريكية مشروع &#8220;الحاملة المدارية&#8221; بقيمة 60 مليون دولار لتخزين وإطلاق مركبات فضائية للدفاع عن الأقمار الصناعية.
تشمل التهديدات الفضائية من روسيا والصين أسلحة ميكروويف، ليزر، وأسلحة نووية موجهة نحو الأقمار الصناعية الغربية.
تمكّن الحاملة المدارية من الرد السريع على التهديدات دون الحاجة لإطلاق جديد من الأرض.
المشروع بقيادة شركة &#8220;Gravitics&#8221;، ومن المتوقع إطلاق أول تجربة عملية له عام 2026.